برامج مؤسسة محمد العلي الصانع الخيرية للمستفيدين
ما هي جسارة؟ من المعروف أن الشركات حول العالم تواجه اليوم تحديات غير مسبوقة في ظل التقدم التكنولوجي والصناعي. وتزداد هذه التحديات على جميع الأصعدة مما يجعل الشركات في حاجة ماسة إلى الابتكار وإيجاد حلول غير تقليدية لمواجهة هذه التحديات والتغلب عليها في سعيها الدائم نحو تحقيق أهداف ربحية مع الحفاظ في نفس الوقت على جودة المنتج/الخدمة المقدمة للمنافسة في سوق العمل. وحيث أن رؤية المملكة العربية السعودية 2030 تهدف إلى الإصلاح والتطوير في عدة مجالات كالتقدم في الاقتصاد والوصول إلى أحد المراكز الأولى عالميًا وزيادة نسبة إجمالي الناتج المحلي. فمن هذا المنطلق ولدت فكرة منصة جسارة “أكبر مركز افتراضي للابتكار” والتى تسعى للمساهمة في تحقيق هذه الرؤية العظيمة عن طريق تعاون وثيق بين “مؤسسة محمد العلي الصانع الخيرية” والحريصة دائمًا على المشاركة في التنمية المجتمعية السعودية مع “شركة تام التنموية” وهي شركة محلية رائدة فى مجال الابتكار، لإنشاء منصة إلكترونية تستجذب الأفكار والحلول المبتكرة لتحديات القطاع الخاص. منصة جسارة هي منصة إلكترونية تمكّن شركات القطاع الخاص من التواصل بشكل تفاعلي مع المجتمع، من خلال طرح تحديات واقعية تواجه الشركات ليقوم أفراد المجتمع باقتراح حلول إبداعية ومبتكرة لها. وبعد ذلك سيتم اختيار أفضل الحلول في كل تحدي وستقوم الشركات بمكافأة أصحابها بجوائز مادية أو عينية أو منح دراسية. تهدف “جسارة” على المدى الطويل بأن تكون الجهة الرائدة في نشر ثقافة الابتكار في المملكة في مختلف القطاعات الإدارية، الصناعية، التعليمية، الطبية وغيرها. وأن تسهم في تحفيز الطاقات الكامنة لدى الشباب السعودي في مجال الابتكار والريادة.
عجز الفرد أو الأسرة عن اشباع الحد الضروري لأي من الحاجات الأساسية يجعل الفرد والأسرة في وضع غير مناسب للاستفادة من البرامج التنموية. البرنامج يستهدف بشكل مباشر اشباع احدى الاحتياجات الاساسية {المسكن} من خلال دعم مادي يسد هذا الاحتياج لفترة زمنية لتمكين البرامج التنموية من مؤسسات أخرى داعمة للعمل بفاعلية لتنمية الأسرة للاعتماد على نفسها.
يشرف البرنامج على تفطير مايقارب 200 صائم بجامع الشيخ محمد العلي الصانع بمنفوحة بالشراكة مع المجتمع ويجهز مكان الإفطار باللوحات التعريفية، التكييف، المتطوعين بالإضافة إلى الإشراف على البرنامج
عيدهم معانا برنامج بالشراكة مع المجتمع لإطلاق سراح الغارمين في السجون والذين يتراوح مقدار الغرامات لديهم ما بين ٦٠٠ ريال إلى ٥٠٠٠ ريال سعودي خلال العشر الأواخر من شهر رمضان
طلب إضاءة برج